Minggu, 13 Januari 2013

Generasi muda islam dalam menghadapi misionaris



الحمد لله, نحمدك يا من دعوتنا الى الهدي و الرشاد. وهديتنا الي خير ما هديت اليه العباد. و نشهد ان لااله الا الله وحده لا شريك له, سن لنا من الدين ما فيه صلاح دنيانا و سعادة اخرانا. ونشهد ان محمدا عبده ورسوله, خير داع الى ربه با لحكمة و الموعظة الحسنة . اللهم صل و سلم على صفوة خلقه سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين و من تبعهم باحسان الى يوم الدين.
ايها الشباب المحترمون................. 
ان الاسلام دين سليم من الانحرافات يدعو امته على بناء المجتمع سليم من كل الافات , اساسه الترابط و التعاون وعاده القوه وتحقيق الامجاد الرافعة. بذلك يهدف الاسلام على تحقيق المصلحة العامة للانسانية كلّها ولا يهدف الى تحقيق المصلحة الخاصة لسعادة الحياة الفردية.
ايها الشباب المؤمنون مجتمع الاندونيسيون.....
انظر كيف حال بلاد اندونيسيا الان؟
كيف حال حكومته ومجتمعه فى التعاون والمعاشرة وفى تربية الاولاد؟
كيف حال الشباب بلاد اندونيسيا؟  كم من الشبان الذين يبطلون, ولا يستمرّون دراستهم وهم يتمتعون باوقاتهم الفراغ.
انظروا مالواقع فى بلادنا الاندونيسيا؟ كم من الحوادث والاخبار الاخري عن الشجار والسرقة و الابتزار و الاختلاس والتبشيرين من غير المسلمين .
اعلم. ان التبشيرين من غير دين الاسلام قد توجد فى وسط العالم الاسلامى ويريد الكافرون ان يكفّرون المسلم باي طيقة,هم ينفعون كل مركز التعليم لينتشر دينه , وينفع نساءهم ليجذب و يعجب رجال المسلم, وهم ينفعون نساء المسلم بانيعلمهن دينهم لان النساء اهم الانسان للكفار البلاد.
وقد كتب فى الانترنيت ان guina وهو احد من كبائر الكافرين اكثر اعضاءه من المسلمين وهو خمس و تسعين فى المأئة.
نحن كمجتمع اندونبسيا فمذا لابد لنا ان نعمل لدافاع استقلال بلادنا الان لنكون السعادة والامانة. فضلا عن ذالك نحن كشباب المجتمع ولنا قوّة و النشاط اكثر منهم.
كيف دور الشباب فى التعامل التبشيرين؟؟
فيا شباب المسلمون...
ومن المعلوم. ان والشباب على اكتافهم اثقال المسؤلية, وبسواعدهم تتم المشارع الغالية, وبافكارهم تنتشر الحضارات المتقدّمة وبقواهم توطّد المثل الانسانية و القيم الاخلاقية وبطموحهم تتاّكد الحرّية و يرتفع شأن الامة الاسلامية . لا بد لكم بايمان قوي و شجاعة ليرد ويذهب الكفّار فى ديننا الاسلام. عليكم ان تبنى مجتمع الاسلامى ايمانا قويا, وعليكم انلا تغارفون فى المحذرات
الشبابُ مرحلةُ القوة والنشاط والطاقة والطموح الوهاج...
الشباب متعَلَّق آمال الأمة، وأبو المعجزات، هو مرحلةُ العطاء المثمر، وروضُ الإبداع المزهر، وبستانُ النضارة والفتوة، واللياقة والقوّة.
كما نرى كثيراً من العلماء يوجّه نداءاتٍ إلى الشباب، ناصحاً لهم ومذكِّرا إياهم بعدم الوقوع في شَرَك الغرب وصيده، وهاهو الشيخ العالم الداعيةُ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني في كتابه القيم (بصائر للمسلم المعاصر) يوجه نداءً رائعاً للشباب يقول فيه:
"يا شبابَ الإسلام، ويا طلائع البناء الجديد، ويا حباتِ قلوب الأمة الإسلامية المجيدة، ليكنْ في علمكم أن دهاةَ الكيد العالمييّن قد بالغوا في الكلام على الصحوة الإسلامية في العالم الإسلامي، وهوّلوا أمرَها لهدفين:
1-
ليورّطوا شباب الإسلام وطلائع البناء الجديد في رعوناتٍ تسحق هذه الصحوةَ، وتعيد المسلمين إلى سُباتهم.
2–
وليدُقُّوا ناقوس الخطر في آذان دول العالم الغربي و سائر الدول التي تخشى عودة الإسلام إلى الظهور والقوة في الأرض... وظهورِ كيان الأمة الإسلامية الواحدة.
فيا ايها الحاضرون و الحاضرات......
اذاكان الشباب عماد حضارة الامة لا بد من ايمان قوي, واذا كان الشباب قلب المجتمع فانه لابد من صدق وامانة, واذا كان الشباب عامل النجاح فانه لا بد من معرفة قيمة الوقت والاستفادة منه, واذا كان الشباب حامل المسؤولية فانه لابد من قوة وصحة, واذا كان الشباب سواعد المشاريع فانه لابد من مهارة وحرفة واذاكان الشباب اعمدة المثل فانه لابد من صحوة اسلامية.  
تبدّروا فى القول الامام  على كرم الله وجهه "ان فى يد الشبان امر الامة وفى اقدامها حياتها" وتذكروا قول الامام الشافعي رضى الله عنه "شبّان اليوم رجال الغدّ" واتقوا الله وتعهّدوا بالرعاية وكونوا قدوة طيبة للناس بالاخلاق الكريمة و التضحية الغالية حتّى يكتب الله لوطننا السعادة والعزّة والتوفيق والكرامة. والله يهدينا ويهديكم الى سواء السبيل.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar